English | العربية
نسأل هنا سؤالًا واحدًا، بكلّ صراحة
ما أكبر مخاوفك عند التعامل مع وكالة متخصّصة في تصميم الهوية والعلامة التجارية؟
!نحن لا نطلق خدمة جديدة، بل سؤالًا فقط
.ليس الاستماع محض تكتيك، بل هو مبدأ يشكّل أساس الشراكة الإبداعيّة الناجحة. وحين نتطرّق إلى مخاوفَ تتجاهلُها غالبًا معظم وكالات التّصميم، نفتح باباً لاكتشاف رؤىً قيّمة جديدة
إنّ إجابتك عن سؤالنا ستسهم في إعداد تقرير وافٍ يرومُ تعزيز مبدأ الصدق والشفافية، وزرع الثقة، وترسيخ التعاون بين الخبراء والمهتمّين في مجال تصميم العلامات التجاريّة. وسيتناول التقرير محاورَ عدّة يألفها المهتمّ؛
.مثل علاقة العميل بالوكالة، وإدارة التوقّعات، وتحسين التجربة، وغيرها ممّا سيدفع نحو تغيير منشود في شكل التعاون ومضمونه
.ستسهم مداخلتك في إعداد تقرير شامل يهدف إلى رفع المعايير في قطاع تصميم العلامات التجارية
لنبن الثقة بالشفافية
الأسئلة المتكررة
-
لأنّنا نؤمن بأنّ أفضل الإبداع يبدأ بالاستماع، نحاول الفهم قبل تقديم الحلول أو طرح الأفكار. وحين ندعو قادة العلامات التجّارية إلى حوار مفتوح صادق مبنيّ على الاهتمام والفضول، نخلق نوعاً من الثقة وشكلًا من التعاون يساعدان في تحقيق الأهداف المشتركة والإبداع فيها، بل والاستمتاع في الطريق إليها!
-
قد يتبادر سؤال كهذا إلى الذهن، والإجابة ببساطة: لا
نحن لا نحاول بيع خدمة، بل نرغب في فتح حوار حقيقيّ حول هذا القطاع ومستقبله، كي يستفيد الجميع بعيداً عن التسويق التقليديّ.
-
لأنّنا ندرك فعلاً هموم القطاع وتحدّياته، ونرغب بخلق فضاء من الدّعم المشترك، فإنّ هذه الدعوة موجّهة لكلّ المساهمين في تشكيل العلامات التجارية وهم: مدراء العلامات التجاريّة، ومدراء التّسويق، والمؤسّسون، والمدراء الإبداعيّون، ومدراء تسويق المنتجات، وكلّ من يتعاون - أو يفكّر في التعاون - مع وكالة متخصّصة في تصميم الهويّة والعلامة التجاريّة
-
فقط إذا منحتنا إذنًا صريحًا بذلك. وعليه فيمكنك مشاركة مداخلتك باسمك أو بشكل مجهول تمامًا. وفي حال رغبنا بمشاركة مداخلتك مع الجمهور، فسنحرص على تقديمها ضمن سياقها الكامل وبأسلوب يحترم المعنى والنيّة، فلا تقلق
-
سنقرؤها بعناية، ونحلّلها، ونستخلص منها المحاورَ والهموم المشتركة، ونحاول تصوّر فهم أعمق لما يواجهه قادة العلامات التجاريّة من تحدّيات. وبعد بناء هذا التصوّر، سننشر ورقة بعنوان مبدئي: "أهم 5 مخاوف لدى قادة العلامات التجارية، وكيف يمكن للوكالات أن تتصرّف بشكل أفضل." ستتضمّن الورقة اقتباسات مجهولة المصدر، إلى جانب رؤى وتأملات من فريقنا في ستوديو رَ أو من الفرق المشاركة (إن وُجدت)، وستكون الورقة فاتحةً لطريق جديد من التّعاون يضيف روح الصّداقة إلى المنافسة
-
طبعاً! عند مشاركتك لبريدك الإلكترونيّ، سنرسل الورقة إليك فور إصدارها. ومع ذلك فنحن نحترم خصوصيّتك ولهذا يمكنك إلغاء الاشتراك في أيّ وقت
-
سنكون في غاية السعادة والاهتمام! ستجد في النموذج حقلاً مخصّصاً تختار فيه رغبتك في متابعة الحوار، وسنتواصل معك بناء على اختيارك هذا، لنتعلّمَ من تجربتك ولنبنيَ معك علاقة إبداعيّة حقيقيّة
-
لكي تحدثَ فرقاً فعلاً، فعليها أن تكون صادقة أوّلًا، ونحن متأكّدون من أنّ هذا الصدق سيساعد في تحسين أداء الوكالات. إنّ التّقاطع في الهموم يقود إلى التّقاطع في الحلول، ونحن على ثقة بأنّ مداخلتك ستؤثّر، وستفيد، وستلهم مبدعاً أو قائداً آخر سيلهمَك أنت بدوره؛ ندّاً وصديقاً ومخلصاً لفكرة الإبداع والتعاون الجميل في عالم التّصميم
-
ليس الآن أبداً، وربّما لاحقًا. رغمَ أنّ فريقنا قد تعاونَ مع علامات تجارية محليّة وعالميّة، فإنّنا قرّرنا التريّث في هذه المرحلة واخترنا الإصغاء لكم ورؤيتكم، قادةِ العلامات التجاريّة، كي نطوّر من نظرنا بنظركم، ونأتيَ بجديد، نظريّاً وتطبيقيّاً، إخلاصاً لعلامة الاستوديو التّجاريّة: رَ، التي تطلب منّا أن نرى
-
نحن فريق تصميم يحبّ أن يرى، خبير بصناعة الهويّة البصريّة والاستراتيجيّة، يعرف كيف يدمج الخبرة الطويلة بالإبداع، والمهنيّة البحتة بالتعاون والصّداقة
ماذا ستكسب مقابل مشاركتك؟
ليست هذه مجرّد استبانة أخرى في القطاع، فمن خلال مشاركتك ستكسب فرصة المشاركة في حوار جديد، وستكون أوّل من يطّلع على نتائج تقريرنا، وأوّل من تصله الورقة، وستساهم في رفع المعايير وتحقيق التعاون بين الوكالات، وستُدعى إلى جلسة حواريّة خاصّة بعد انتهاء الحملة، نتابع فيها اكتشاف الأفكار الجديدة الممكنة في قطاع العلامات، وسبلَ بناء صداقات مهنيّة حقيقيّة. وإذا رغبت، فنشير إليكَ علنًا مساهِماً مبكّراً في هذه الحملة التي تنوي إحداث حركة في عالم الشراكات الإبداعيّة
هذه الحملة ليست سوى البداية
خلال الأشهر القادمة، نعتزم توسيعها لتُصبح منصّة للحوار المفتوح، وحيّزًا للفعاليات، وورش العمل، والأدوات التشاركيّة
هدفنا: تمكين قادة العلامات التّجارية وستوديوهات ووكالات الإبداع، من اللّقاء والتعاون ومشاركة الهموم والحلول، وصولاً إلى إبداع جديد يساهم فيه الجميع
نحن لا نبيع خدمة، بل نصغي ونرى لنصنع شيئًا أفضل وأجمل، معكم، ومن أجلكم
لمن يتساءل
نحن لسنا هنا لبيع أيّ شيء
يُدير ستوديو رَ فريق من الاستراتيجيين والمبدعين أصحاب الخبرة، بمهمة واضحة: رفع معايير هذا القطاع من خلال الإصغاء والفهم والرؤية. لقد شهدنا بأنفسنا كيف يمكن لسوء التفاهم بين الشركاء الإبداعيّين أن يُضعف الزخم، ويشوّه الرؤية، ويُقوّض الثقة، ويقلِق الرغبة في الإبداع. ولهذا السبب نحن نسأل ولا نفترض، ونسأل قبل أن نجيب، ونستمع قبل أن نتكلّم
إنّ صوتَك وتجربتك مهمّان؛ سواء شاركت بجملة واحدة أو قصّة طويلة، باسمك أو بدونه. أجِب كي تكون جزءا من مستقبل جديد، فكريّاً وإبداعيّاً وبصريّا
شكرًا لكونك جزءاً من هذه المبادرة
ستوديو رَ —